Senin, 23 Mei 2011

مسرح (avverouism)

الجهاد سبيلنا
كانت فلسطين قبلة الأمة الإسلامية الأوّل. والمسجد الأقصى أصبح التراث و حقوق المسلمين وفقت القويّة. ولكنّ الحقّ يكون الصراع بين المسلمين الّذين يعيشوا فى الفلسطين و إسرائيلي الّذين يخطّطون لتدميروا المسجد الأقصى ثمّ يبنىوا هيكل سليمان. ومازالت خطّة منذ عام م. حيث السنة هي سنة من سنوات مريرة للشعب الفلسطيني وتصبح الأحداث الأكثر مأساويّة في تاريخ العالم. ولكنّ على الجانب الاخر من البلدان الإسلاميّة لايقادرون ليساعدوهم...... كلّ الشعب الفلسطين. ومع ذلك هم يوحيدون قوّة الإرادة ويقولون "الجهاد سبيلنا".
فى قرية النكبة، عاش الشاب الّذي عاش خلال الحرب. وإسمه ابن الرنتيسي و هو الشاب التفكير النقدي، وأصبح الشاب إحترام لشجاعته فى معارضة الإحتلال الإسرائيلي. وكان ابن الرنتيسي تخطيطا لشكل المنظّمة و تجميعا كلّ الشعب الفلسطين فى الكفاح من أجل الإسقلال الفلسطيني، من خلال زيارة منازل و متاجر و تدعو الشباب الفلسطيني للمناقشة. ومع صاحبان محمّد ياسين و عمر عزيز، نجحوا فى الإقامة منظّمة باسم "عسكر الجهاد".
مشهد
في ليلة...صلّى ابن الرنتيسي ثم يدعو ألى الله
ابن الرنتيسي : اللّهمّ اجعلنا السهل فى التعامل مع أعدائك.... و اعطينا الصبر لتعامل معها وثبّت إيماننا إليك لو كان الجهاد سبيلنا. وتوحدنا فى مواجهة أعدائك.
مشهد
فى اليوم التالي، أنفذ الجيش الإسرائيلي الإعتداء فى الحدود بين الفلسطين و الإسرائيل. وقتلوا الأطفال سادية حتّى النساء الحوامل والأشخاص الّذين نفذوا الهجوم إليهم.
الأبّ : الله أكبر (رمى الحجر إلى الجيش جاريا، والجيش يقتله)
عزيز : أبي....... أبي...
الأب : لن تتوقّف ياابني.. لن تتوقّف يااب إلاّ الإستقلال
(وفى الأب شهيدا و وصيه روح النضال)
عمر : عسى الله أن يكون و يضع عليك بين الّذين صبروا و أمنوا. منذ الان سأجتهد فى سبيل الله ولن أموت إلا الإسقلال فى الفلسطين و أنّ حكم الله يقوم القويّة.
(وكان هجوم الإسرائيل ليأخذوا الحدود الفلسطينية ناجحة)
مشهد
في مخيم الجيش الإسرائلي، الجيوش يصنعون استراتيجية للهجوم على الشعب الفلسطيني وخطة لتدمير المسجد الأقصى
الجيش : صباح الخير يا قائد, الحجوم ناجح.. كيف أعمالنا القادمة؟ جاهزة يا سيد!
الجيش : فكيف غدا؟
الجيش : يا أصدقائي النجاح يلوح في الأفق...في أسبوع القادمة إننا سنواصل الحجوم و تدمير القصى
جميع الجيوش : معيشة سالومون...!!
الجيش : ولكن..كيف تعطيل كافة الشعبة فالسطين. و ربما ليس كل الدول الإسلامية في العالم من الصمت, عندما تدمير مسجد الأقصى و شعب فالسطين.
الجيش : هدء ..أن جميع دول الإسلامية لا تجرؤ على مهاجمة حتى التدخل في هذه الشؤون..على الرغم من أمم المتحدة, و كانت خطتنا أول من قتل جميع المقاتلين فالسطين, و خصوصا إبن رنتس.
الجيش : و كيف لتدمير مسجد الأقصى؟ هل بإسقاط القنبلة عليهم؟
الجيش : تلك المشكلة سنبحث فى مرة أخري..خطوتنا الأولى هي قتل جميع المقاتلين فالسطين...ها ها ها

مشهد
في متجر ..بالضبط المقهى, جعل المحادثة بين إبن رنتس مع صديقه محمد ياسين ...عن أحوال فالسطين و خطة لتشكيل منظمة التى سميت بإسم " جند الجهاد"
الرنتسى : من يوم إلى يوم, أ عمالهم لا يمكن السيطرة على تزايد و الحجمات التي يركبها الصهاينة. إذا ما ينبغي لنا أن نضع هذا الأمر؟ هل الصمت فقط, و هذا ليس للمسلمين في وجه الطغيان.
ياسين : هذا العمل الذى يمكننا القيام به يعنى بالصمت. لن نفوز لو بالحجرات, و المنجنع نقاتلهم. في حين انهم يستخدمون معدات متطورة.
الرنتسى : كف!! يا صديقى, ها هي الكلمات التي لا أريد أن اسمع من جيش الله. أزكر,
لعندما أعلنا "الجهاد هو طريقنا من القتال" . لا كلمة العود او التوارع. و إعلم يا صديقي أن ما في السماوات و ما في الأرض هي من جيوش الله. أليست هي التي كشفت عنه الله في القرأن الكريم؟
ياسين : أستغفر الله العطيم( ندما و باكيا). ما أقول...كأنني لست متأكدا من قوتك يا رب.(سمع صوتا من خارج المتجر يعني ( أنا اوافق و أنا مستعد للجهاد معكم) و هي صوت الرجل عمر عزيز.
عمر : والله أنا مستعد لمساعدتكم في القتال من أجل الإيتعلال و إعلاء راية الإسلامية في أرض فالسطين
ياسين : ما إسم الكريم يا رجل شجاع؟
عمر : إسمي عمر عزيزي
رنتسي : إسمي رنتسي .. مرحبا..بارك الله في كل من نضالنا!
عمر : رنتسي؟؟ سبحان الله, كنت شخص الذي بحثت . و أنا علي إستعداد لمساعدتك يا شاب شجاع.
ياسين : الان... سؤال كبير لنا. كيف يمكننا تجميع كل الشعب فالسطين مع ظروفنا الحالية
رنتسي : مبارك صديقي... إن الدعوة الإسلام بدأت من شخص, ثم تليها الصحابة. لا يوجد شئ مستحيل عند الله.
عمر : رأيي..الخطوة الأولي نحن نبدأ من المسجد هي خطوتنا الأولي في جميع الشعب فالسطين.
رنتسي : والله..أنا أوافق معك.
مشهد
وكان ثلاثة منهم تنفيذ مااتفقوا معا, داعيا جميع فلسطينى للقتال فى سبيل لله ليس الى المساجد قاموا بزيارة بيوت الناس وحدا فواحدا. وفي النهانية تمكنوان من جمع كل الشعب الفلسطيني, وصنع حركة الجهاد المعروفة باسم "ووريورز الجهاد"
رنتسي : ياصديقي جميع دعاية النصر, انتصار دين الله بالفعل امام العين يكفى ان نشعر كان الكثير من الدم الذي يتدفق من اجل الله اذا كنت على استعداد للقتال في سبيل الله.
الشعب : الله اكبر
رنتيسي : لا راجع الكلمة قبل الاسلام قبل الو عظ موقف قوي مع الله على الارض فلسطيني الارض ......الله اكبر
مشهد
الى وقت بيراما عقدت شعب الفلسطيني بمظاهرة يقودها رنتيسي رحمه الله...انهم يعارضون جميع اشكال الاعمل التي ترتكبها اسراءيل الصهيونية ضد شعب الفلسطيني
سكان : ارفض اسراءيل....ارفض اسراءيل.... الله اكبر
عمر : يعاني يكفى ان لدينا خبرة وخلال هذا الوقت لبناء مصنع للراية الله على الارض فلسطيني.....تاتي, ياقد حان وعد صديقي الله.....الله اكبر
مشهد
مفاوضات تحدث في مخيم للقوات الصهيونية الإسرائيلية... انهم يخططون لشن هجوم ضخم وهجوم آخر.. لحرق فلسطين الأرض ، والاستيلاء على المسجد الأقصى وقتلوا ابن الرنتيسي ، الذي نجح في استحضار روح النضال للشعب الفلسطيني.
الجيش ١ : لقد تلقينا تعليمات للهجوم.. الهجوم من أجل تحقيق أهدافنا على الفلسطينيين...
الجيش ٢ : وكيف استراتيجي الّذي سننفذ؟....لابدّا علينا أن نهاجم كلّ الفلسطيني بالطائرة والزّرة؟؟..
الجيش ١ : انا موافق! والتخطيط الأوّل : سنهاجم إلى الفلسطيني بالطائرة ونسقط القمبولة من السماء. التخطيط الثاني : نحاول المسجدالأقصى ونقتل كلّ الفلسطيني و خصوصا ابن الرانتيسي بهجوم واحد... هل أنتم موافق؟
الجيوش : إنّنا موافق!!
مشهد ٨
بحار هندي الجهاد تنفيذ دراسة ثم اعتدى الجيوش الإسرائيلي
ياسين : هيّا نبدأ بالقرأة البسملة, ثمّ قرأة القرأن سيقرأ أحينا عمر عزيز
عمر : بسم الله الرّحمن الرّحيم (سورة الحج : ٣٩)
ياسين : عسى الله أن يزيد البركة و قوّة إيماننا. البرنامج الأتي مذكرة. من يريد منكم ؟
عمر : انا
ياسين : تفضّل..
عمر :الحمد لله ربّ العلمين.............. قال الله تعالى (سورة التوبة : ٣٨).. الاخوات فى الله... لن نموت علينا قبل أن نسمع كلمة "الإستقلال" في بلادنا. وقال تعالى (سورة الفتح : ١-٧)
(جاء الجيوس الإسرائيلي هاجما و حاولوا الأقصى ثمّ نجحوا فى الفتل ابن الرانتيسي)
الجيش : أين ربّك؟ هو لايقدر ليساعدكم..... وإنّنا لانخاف عليه
الجيش : و أين كلّ المسلمين فى العالم...لا يساعدونكم ويبالونكم
(ذهب الجيوش قبل أن ينجحوا فى الهجوم فلسطين )
عمر : أستاذ...كيف عن جهادنا؟
رنتسي : (يشعر بالمرض شديدا) الجهاد لا يقف لأن الجنة هي المعوى. و الله إستمر هذا الجهاد...(ثم وفى رانتسي)
عمر : يا إخوني إن الجهاد أمامنا. ويكفى علينا أن نكابد على هجوم الإسرائيلي. فواجب علينا أن نشجع لنقوم دين الله و نجد الإستقلال. ماعندنا الشيء إلاّ الجهاد.... الجهاد سبيلنا...!! الله أكبر... الله أكبر... الله أكبر
(المجاهدون يوحدون و يجطّطون استراتيجي للهجوم الجيوش الإسرائيلي )

المشهد ٩
قوات الاحتلال الأرض التلويح فلسطين و آل الأقصى وهو يحتفل بانتصاره
الجيش١ : معيشة سليمان....... قد نجحنا في الأخذ الفلسطين.. ها.....
الجيش ٢ : هو لايقدر ليساعدكم..... وإنّنا لانخاف على ربّهم و كلّ المسلمين فى العالم...لا يساعدونكم ويبالونكم... ها..... معيشة سليمان
مشهد ١۰
بحار هندي الجهاد للهجوم مرة أخرى والعمل ، و ينجحون فى القتل الجيوش الإسرائيلي فويختتم في خطبة
عسكر الجهاد : الله أكبر.... الله أكبر.... الله أكبر
عمر : مشكلة الفلسطين و المسجج الاقصى ليست مشكلة الامة العربية و الفلسطيىنية نفسها, ولكنّ يميل مشكلة الامة الاسلامية

نهاية

Tidak ada komentar:

Posting Komentar